What We Should Do If Israel Attack Gaza?
Posted By Omar Karem
بعد انتهاء القصف:-
• يتم وعلى الفور فتح الطرق المؤدية للأماكن التي تعرضت للقصف بمعرفة الأشغال العامة والبلدية لتأمين وصول سيارات الإسعاف والإطفاء و الإنقاذ والشرطة وخدمات الكهرباء والصرف الصحي وسلطة المياه0
• تقديم الإسعافات الأولية للمصابين ونقلهم للمستشفيات فورا 0
• إخلاء والشهداء من مسرح الحدث0
• الابتعاد فور مشاهدة إي أجسام مشبوهة من مخلفات الجيش والحرص التام على عدم لمسها أو الاقتراب منها خاصة الأطفال و إبلاغ الشرطة – الدفاع المدني – الهلال الأحمر الفلسطيني فورا0
• عدم التجمهر والابتعاد عن أماكن القصف خوفا من حدوث انهيارات لبعض الأسطح أو الجدران أو الأعمدة أو الهوائيات أو خزانات المياه إلى 000 الخ
• الأجهزة الأمنية تقوم بتأمين المنازل والمنشأت العامة خوفا من تعرضها للسرقة0
• إعلان فرق الإنقاذ عن الأشخاص الذين نعرف أنهم محاصرين أو مدفونين تحت الأنقاض.
• تنظيف المواد المنسكبة على الأرض و القابلة للاشتعال على الفور مثل الكحول و المواد البترولية و الدهان و غيرها.
• عدم إثارة الصخب و عدم المبالغة في حالة الشخص و حالات الآخرين المصابين.
• عند تعرض منازلنا لأضرار جسيمة يكون علينا لزاما مغادرتها و نصحب معنا أوعية الماء و بعض المواد الغذائية و الأدوية العادية و الخاصة ( الأمراض المزمنة) و الوثائق الشخصية.
• عدم دخول المباني المتصدعة و الاقتراب من المنشات المصابة.
• عدم التسكع في الشوارع لمشاهدة ما قد حصل و الابتعاد عنها لتتمكن آليات الإنقاذ و الإسعاف و الأمن من العبور.
1- الإنقـــــــــــــــاذ:-
مباشرة و بعد انتهاء عملية الصف تبدأ عملية الإنقاذ الفوري من طرف المتطوعين و السكان أنفسهم بوسائل تقليدية و بسيطة و محدودة، و الإسعاف الأولي يجب القيام به في نفس المكان الذي يوجد فيه المصاب، وهنا تتضح لنا ضرورة تكوين المسعفين في كل المجتمعات، أو تعليم بعض العناصر الواعية من السكان و تلقينهم المبادئ الأساسية، للقيام بمبادرات مستحسنة من شانها أن تنقذ حياة الإنسان0 و أثناء عمليات الإنقاذ قد يتم العثور على جثت لشهداء ، وأحيانا قد يصعب التعرف على هويتها ، و إن لم يتم التعرف على هوية الشهداء تجمع الجثث و تدفن في أقرب وقت ممكن.
2- الإسعاف الفوري للجرحى: –
حسب جسامة الحادثة، و عدد الجرحى الذين هم في حاجة إلى علاج خاص أوالى إجراء عمليات جراحية، لنطرح مشكلة علاج هؤلاء الجرحى. لأن عدد الأسرة بالمستشفيات قد لا يكفي أحيانا ، أما التلف الذي قد يحصل في شبكة الهاتف، وشبكة الطرق و البنايات فإنه يعرقل إجراء عمليات نقل الجرحى إلى المستشفيات ، ولهذا نشأت فكرة المستشفى الميداني المتنقل و الذي يحتوي على جميع أجهزة الجراحة الحديثة، الشيء الذي يسمح للفرق الطبية بالقيام بعملها في ظروف حسنة، وفي اقرب وقت ممكن، وقرب مكان الحادثة.
3- إيواء المنكوبين:-
يتراوح عدد الأفراد الذين يصبحون بدون مأوى بين العشرات والآلاف حسب نوعية الكارثة. فيجب حماية المنكوبين، و خصوصا الأطفال منهم و النساء، و العجزة من تقلبات الطقس، وتزويدهم بما يحتاجون إليه من غداء، وماء صالح للشرب، وأغطية و لباس و دواء و في انتظار وجود حل دائم لمشكلة المنكوبين، تنظم الحياة في مخيمات تقام خصيصا لهذا الغرض، و تسند لبعض المتطوعين أو المسئولين مهام خاصة بالسكان ليقوموا بأنشطة إدارية و اجتماعية. و يتعلق الأمر خصيصا بأطر الصحة و متطوعي الهلال الأحمر، و المنظمات ذات النشاط الإنساني، التي توفر أطباء، وممرضين ومسعفين ليقوموا بعلاج المرضى، وبعمليات وقائية متعددة.